الميزة الأولى : القدرة على التوسع أثناء وقت الذروة .
تتمثل إحدى أكبر مزايا الخوادم السحابية في قدرتها على التوسع في أوقات الذروة.
فعندما تواجه شركة ما مستويات عالية من حركة المرور أو الاستخدام ، يمكن للخوادم السحابية توسيع مواردها بسهولة لاستيعاب الطلب المتزايد.
الميزة الثانية : المرونة .
ميزة أخرى للخوادم السحابية هي مرونتها.
فمع الخوادم التقليدية ، يجب على الشركات شراء وصيانة أجهزتها الخاصة ، والتي قد تكون باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلاً.
بينما تقدم الخوادم السحابية حلاً أكثر مرونة وقابلية للتوسع يمكن تكييفه بسهولة ليناسب احتياجات الأعمال المتغيرة.
هذا يعني أنه يمكن للشركات إضافة أو إزالة الموارد بسرعة وسهولة كما هو مطلوب ، دون الحاجة إلى الاستثمار في أجهزة إضافية.
الميزة الثالثة : الموثوقية .
تعد الخوادم السحابية موثوقة للغاية أيضًا.
فعند استخدام الخوادم التقليدية ، يجب أن تقلق الشركات بشأن أعطال الأجهزة وغيرها من المشكلات التي يمكن أن تتسبب في توقف البيانات عن العمل وفقدانها أيضاً .
بينما تم تصميم الخوادم السحابية لتكون متاحة بدرجة عالية ومرنة .
وتمكن مالكي الخوادم من خلال تقنيات النسخ الاحتياطي من نسخ البيانات احتياطياً لضمان توفر البيانات دائمًا ، حتى في حالة تعطل الأجهزة أو أي كارثة أخرى .
الميزة الرابعة : الأمان .
حيث توفر الخوادم السحابية أمانًا محسنًا . لأن مقدمي الخدمات السحابية يمتلكون خبراء أمن مدربين تدريباً عالياً , ويطبقون تدابير أمنية متقدمة للحماية من التهديدات والهجمات السيبرانية.
هذا يعني أنه يمكن للشركات أن تطمئن إلى أن بياناتها وتطبيقاتها محمية بأحدث تقنيات الأمان.
الميزة الخامسة : أقل تكلفة !!
فعند استخدام الخوادم التقليدية ، يجب على الشركات الاستثمار في الأجهزة باهظة الثمن وتراخيص البرامج والصيانة والتحديثات المستمرة.
أما الخوادم السحابية فيتم تقديم الخطط فيها على أساس الاشتراك ، حيث تدفع الشركات فقط مقابل الموارد التي تستخدمها.
وهذا يعني أنه يمكن للشركات توفير المال على تكاليف الأجهزة وصيانتها ، مع الاستفادة أيضًا من مرونة الحوسبة السحابية وقابليتها للتوسع .
